دائماً
ما يقلقني هاجس النهايات، كل شيء يبدأ
جميلاً واعداً ثم ينتهي كئيباً ضامراً.
لا أحب أن أقضي أيامي الأخيرة أكافح الوحدة و الأمراض و تكاليف الحياة، لا أحب أن أردد أفكاراً متشنجة و أبشر بضياع العالم الذي لايستمع لنصائحي الثمينة. و التي غالباً ما يكون سبب تطرفها هو إصابتي بتصلب الشرايين وبقية أمراض الشيخوخة.
لا أحب أن أموت يائساً محبطاً من رداءة الدنيا رغم أنها كذلك بالفعل.
أتمنى أن أموت مبكراً و أنا مفعم بالدهشة، مفعم بالتساؤلات، ممتلئ رأسي بالأحلام و الطموحات. أموت وفي جيبي رسالة و هدية لحبيبتي التي أنتظرها.
عندها سيكون للحياة التي عشتها معنى جميل مهما كانت قصيرة أو تافهة!
لا أحب أن أقضي أيامي الأخيرة أكافح الوحدة و الأمراض و تكاليف الحياة، لا أحب أن أردد أفكاراً متشنجة و أبشر بضياع العالم الذي لايستمع لنصائحي الثمينة. و التي غالباً ما يكون سبب تطرفها هو إصابتي بتصلب الشرايين وبقية أمراض الشيخوخة.
لا أحب أن أموت يائساً محبطاً من رداءة الدنيا رغم أنها كذلك بالفعل.
أتمنى أن أموت مبكراً و أنا مفعم بالدهشة، مفعم بالتساؤلات، ممتلئ رأسي بالأحلام و الطموحات. أموت وفي جيبي رسالة و هدية لحبيبتي التي أنتظرها.
عندها سيكون للحياة التي عشتها معنى جميل مهما كانت قصيرة أو تافهة!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق